تعرف على الإجراءات التي اتخذتها الاوفبرا فيما يتعلق بكورونا فايروس

 

● إغلاق مقر المكتب وتعليق استقبال الاشخاص:  

قرر مكتب الهجرة والمكتب الفرنسي لحماية اللاجئين وعديمي الجنسية اغلاق استقبال الأشخاص الحاصلين على الحماية من 16 اذار/مارس الى 15 نسيان/ابريل 2020 وان وثائق الأحوال المدنية لا يمكن استخراجها من مكتب الاوفبرا الا عن طريق موقع الاوفبرا على الانترنت وفي حال الطوارئ فقط . 

انظر الرابط https://www.ofpra.gouv.fr/fr/detail/acte/accueilFormulaire/index.html 

 حيث سيتمكن الأشخاص المحميون من الحصول على شهادة ولادة او زواج او وفاة وسيكون هناك مساعدة على استحصال هذه الأوراق عن طريق الانترنت من خلال فيديوهات توضيحية.

انظر الى الرابط
https://www.ofpra.gouv.fr/fr/textes-documents/tutoriels 

 امهلت الاوفبرا طلبات المعلومات والوثائق المكملة التي تم ارسالها من الاوفبرا الى الأشخاص المحميين الى تاريخ 27 نيسان/ابريل مهما كانت الفترة المحددة ضمن الملف المرسل من قبل الاوفبرا.

 ● تأجيل مقابلات اللجوء لطالبي اللجوء: 

كما وقد قررت الاوفبرا تأجيل جميع مقابلات اللجوء لطالبي اللجوء الذين تم استدعائهم الى موقع الاوفبرا في مدينة فونتني سو بوا اوغويانا الفرنسية ضمن نفس الفترة من 16 اذار/مارس الى 15 نيسان/ابريل 2020.

 كل هذه المقابلات ستكون ملغية ويحدد لها تاريخ لاحق وفي حالات خاصة جدا إذا تطلب اجراء مقابلة ضمن هذا النطاق الزمني سيرسل استدعاء لهم وكل طالبي اللجوء المستدعيين سيتلقون رسالة تشعرهم بحذف موعدهم.

 ● فيما يتعلق بطلبات اللجوء: 

بما يتعلق بإنشاء طلبات اللجوء فان جميع طالبي اللجوء الذين يتوجب عليهم ارسال ملفاتهم الى الاوفبرا سيتوجب عليهم ارسالها بشكل اعتيادي وحصرا عبر البريد.  كل ملفات اللجوء المسحوبة بتاريخ 1 اذار/مارس لن تعتبر الاوفبرا انها متأخرة حتى تاريخ 15 نيسان/ابريل بسبب بعض الصعوبات التي يواجها البريد وستنظر الاوفبرا الى الملفات كل على حدا نظرا الى الوضع الراهن. 

اما بما يخص رسالة تسجيل طلب اللجوء فهناك احتمالية كبيرة بتأخيرات لإرسال هذه الرسالة لكن الاوفبرا ستقوم بتسجيلها الكترونيا بما سيسمح بإرسال مساعدات طالبي اللجوء ADA.

● فيما يتعلق بإبلاغ قرارات المكتب: 

اما بما يتعلق بإرسال قرارات اللجوء فان العملية باسرها ستتضمن تأخيرات نظرا للوضع الراهن. 

 جميع التواريخ المذكورة اعلاه قابلة للتمديد نظرا للازمة الصحية التي سببها فيروس كورونا. 

هذا المقال مأخوذ عن موقع الاوفبرا بتاريخ 27/03/2020  للاطلاع على المقال اضغط على الرابط هنا